ويضيف السّيد أنّ معرفة الّلغة العربيّة نفسها التي عايشها العرب, وتحدّثوا وارتبطوا بها, مهمٌ جدّاً في معرفة القرآن الكريم, وفهمه, وتذوّقه, والاهتداء
وحول موضوع قراءة النّحو, والصّرف, والمعاني, والبيان يبيّن السّيد أنّ هذه العلوم الّتي نقرأها هي مجرّد قواعد فقط, وليست هي الّلغة العربيّة, لأنّ
تعتبر الّلغة العربية شيئاً أساسيّاً ومهمّاّ في معرفة القرآن الكريم وفهمه والإهتداء به, لأنّ ممّا أكّد عليه الله في القرآن الكريم أنّه أنزله بلسانٍ عربيّ
في محاضرة مع الدّعاة إلى الله يُفنّد السّيد رواية "كتاب الله وسنتي" في مقابل الحديث الصحيح "كتاب الله وعترتي", ويوضّح أنّ الحل في مقام الهداية
والله لو تمكن اليهود في اليمن، لو تمكن الأمريكيون في اليمن، فإن اليهود هم من سيعملون على أن يديروا السجون، وأن يتولوا التعذيب هم بأيديهم